غازات الدفيئة:
هي أي غاز يمتص الأشعة تحت الحمراء في الغلاف الجوي وهي المسؤولية عن تأثير الدفيئة. وغازات الدفيئة تشمل: بخار الماء وثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروجين ومركبات(الكربون والفلور والكلور) والأوزون التروبوسفيري.
تأثير الدفيئة:
تجعل غازات الدفيئة جو الأرض ادفأ(بحوالي 24 درجة مئوية في المتوسط) منه في حال خلوه منها. وتأثيرها يدل على عنصر المناخ المتغير بسرعة بسبب نشاط الإنسان. والغلاف الجوي المحتوي علي تلك الغازات يقوم مقام زجاج الدفيئة, وعبره تصل إلى الأرض حوالي 50% من أشعة الشمس فتدفئ سطحها: تم يقوم سطح الأرض والغلاف الجوي السفلي بإعادة قذف الطاقة في شكل أشعة تحت الحمراء بدرجة اكبر من الأشعة المرئية, فإنها تقوم بتدفئة الأرض. وليس للنيتروجين والأكسجين اللذين يشكلان 99% من حجم الهواء علاقة بتأثير الدفيئة.
الاحتباس الحراري الطبيعي:
هو الزيادة التدريجية في درجة حرارة أدنى طبقات الغلاف الجوي المحيط بالأرض نتيجة لزيادة انبعاث غازات الدفيئة التي تلعب دورا هاما في تدفئة سطح الأرض لكي تكون صالحة للحياة, فبدونها قد تصل درجة حرارة سطح الأرض إلى 90-15 درجة مئوية تحت الصفر. وتقوم الغازات بامتصاص جزء من الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من سطح الأرض نتيجة انعكاس الأشعة الساقطة عليها من الشمس وتحتفظ بها في الغلاف الجوي للأرض في معدلها الطبيعي.
زيادة الاحتباس الحراري:
مع التقدم الصناعي والاعتماد على أنوع الوقود المختلفة مثل الفحم والبترول والغاز الطبيعي, كمصدر أساسي للطاقة, ومع احتراق هدا الوقود لإنتاج الطاقة واستخدام مركبات الكربون والكلور والفلور(سي إف سي) في الصناعة بكثرة, تزايد انبعاث غازات الدفيئة بكميات كبيرة تفوق حاجة الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة الأرض, وأدى وجود تلك الكميات الإضافية من تلك الغازات إلى الاحتفاظ بكمية اكبر من الحرارة في الغلاف الجوي, ومن تم فمن الطبيعي أن تبدأ درجة حرارة سطح الأرض في الزيادة. ويودي استمرار تلك الزيادة إلى ذوبان جبال الجليد وإغراق المناطق الساحلية وإحداث تغيرات كارثية في مناخ الأرض تتفاوت بين الأعاصير وموجات الجفاف وحرائق الغابات والفيضانات وموجات الحرارة المهلكة.
وسائط انتقال غازلت الدفيئة:
محطات الطاقة, فمعظم هده المحطات تستخدم الفحم والنفط لتوليد الكهربا. وحرق الفحم والنفط يولد غازات الدفيئة.
غاز الميثان المنبعث من القمامة وروث الحيوانات وعند استخراج الفحم من الأرض.
ثاني أكسيد الكربون المنبعث من حرق وقود السيارات.
غازات المصانع المختلفة.
بروتوكول كيوتو:
اتفاقية دولية للحد من التغير المناخي وهي تلزم الدول الصناعية المشار إليها في الاتفاقية بخفض انبعاثاتها من غازات الدفيئة الستة بنسبة 5,2% دون مستوياتها عام 1990 ودلك خلال السنوات العشر القادمة. ويري العلماء أن الأمر قد يحتاج إلى خفض الكربون بنسبة 60% أو اكتر لمنع عدم الاستقرار الخطير للمناخ.
هدف البروتوكول:
تقليل ظاهرة الاحتباس الحراري عن طريق إلزام الدول الصناعية بخفض الانبعاثات الكلية من غازات الدفيئة بمعدل 5,2% دون مستوياتها عام 1990 بحلول عام 2012.
الدول الموقعة:
اعتبارا من فبراير 2005 صادقت 141 دولة(بالإضافة إلى نيوزيلندا وجزر كوك) على البروتوكول, بما في دلك كندا والصين والهند واليابان وروسيا ودول الاتحاد الأوروبي ورومانيا وبلغاريا.
وهناك ستة دول وقعت ولكنها لم تصادق بعد على البروتوكول هي استراليا وموناكو والولايات المتحدة(اكبر دولة تطلق غازات الدفيئة) وكرواتيا وكازاخستان وزامبيا.
هي أي غاز يمتص الأشعة تحت الحمراء في الغلاف الجوي وهي المسؤولية عن تأثير الدفيئة. وغازات الدفيئة تشمل: بخار الماء وثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروجين ومركبات(الكربون والفلور والكلور) والأوزون التروبوسفيري.
تأثير الدفيئة:
تجعل غازات الدفيئة جو الأرض ادفأ(بحوالي 24 درجة مئوية في المتوسط) منه في حال خلوه منها. وتأثيرها يدل على عنصر المناخ المتغير بسرعة بسبب نشاط الإنسان. والغلاف الجوي المحتوي علي تلك الغازات يقوم مقام زجاج الدفيئة, وعبره تصل إلى الأرض حوالي 50% من أشعة الشمس فتدفئ سطحها: تم يقوم سطح الأرض والغلاف الجوي السفلي بإعادة قذف الطاقة في شكل أشعة تحت الحمراء بدرجة اكبر من الأشعة المرئية, فإنها تقوم بتدفئة الأرض. وليس للنيتروجين والأكسجين اللذين يشكلان 99% من حجم الهواء علاقة بتأثير الدفيئة.
الاحتباس الحراري الطبيعي:
هو الزيادة التدريجية في درجة حرارة أدنى طبقات الغلاف الجوي المحيط بالأرض نتيجة لزيادة انبعاث غازات الدفيئة التي تلعب دورا هاما في تدفئة سطح الأرض لكي تكون صالحة للحياة, فبدونها قد تصل درجة حرارة سطح الأرض إلى 90-15 درجة مئوية تحت الصفر. وتقوم الغازات بامتصاص جزء من الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من سطح الأرض نتيجة انعكاس الأشعة الساقطة عليها من الشمس وتحتفظ بها في الغلاف الجوي للأرض في معدلها الطبيعي.
زيادة الاحتباس الحراري:
مع التقدم الصناعي والاعتماد على أنوع الوقود المختلفة مثل الفحم والبترول والغاز الطبيعي, كمصدر أساسي للطاقة, ومع احتراق هدا الوقود لإنتاج الطاقة واستخدام مركبات الكربون والكلور والفلور(سي إف سي) في الصناعة بكثرة, تزايد انبعاث غازات الدفيئة بكميات كبيرة تفوق حاجة الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة الأرض, وأدى وجود تلك الكميات الإضافية من تلك الغازات إلى الاحتفاظ بكمية اكبر من الحرارة في الغلاف الجوي, ومن تم فمن الطبيعي أن تبدأ درجة حرارة سطح الأرض في الزيادة. ويودي استمرار تلك الزيادة إلى ذوبان جبال الجليد وإغراق المناطق الساحلية وإحداث تغيرات كارثية في مناخ الأرض تتفاوت بين الأعاصير وموجات الجفاف وحرائق الغابات والفيضانات وموجات الحرارة المهلكة.
وسائط انتقال غازلت الدفيئة:
محطات الطاقة, فمعظم هده المحطات تستخدم الفحم والنفط لتوليد الكهربا. وحرق الفحم والنفط يولد غازات الدفيئة.
غاز الميثان المنبعث من القمامة وروث الحيوانات وعند استخراج الفحم من الأرض.
ثاني أكسيد الكربون المنبعث من حرق وقود السيارات.
غازات المصانع المختلفة.
بروتوكول كيوتو:
اتفاقية دولية للحد من التغير المناخي وهي تلزم الدول الصناعية المشار إليها في الاتفاقية بخفض انبعاثاتها من غازات الدفيئة الستة بنسبة 5,2% دون مستوياتها عام 1990 ودلك خلال السنوات العشر القادمة. ويري العلماء أن الأمر قد يحتاج إلى خفض الكربون بنسبة 60% أو اكتر لمنع عدم الاستقرار الخطير للمناخ.
هدف البروتوكول:
تقليل ظاهرة الاحتباس الحراري عن طريق إلزام الدول الصناعية بخفض الانبعاثات الكلية من غازات الدفيئة بمعدل 5,2% دون مستوياتها عام 1990 بحلول عام 2012.
الدول الموقعة:
اعتبارا من فبراير 2005 صادقت 141 دولة(بالإضافة إلى نيوزيلندا وجزر كوك) على البروتوكول, بما في دلك كندا والصين والهند واليابان وروسيا ودول الاتحاد الأوروبي ورومانيا وبلغاريا.
وهناك ستة دول وقعت ولكنها لم تصادق بعد على البروتوكول هي استراليا وموناكو والولايات المتحدة(اكبر دولة تطلق غازات الدفيئة) وكرواتيا وكازاخستان وزامبيا.